ويقوم الخبراء حالياً، اعتماداً على اعترافاتها بأنها أحرقت اللوحات، بفحص الرماد فى الموقد للتأكد من كلامها، وتعود القضية لأكتوبر الماضى حينما سرق مجهولان سبع لوحات من المتحف، من بينها لوحات “ارلكين” لبابلو بيكاسو و”جسر واترلو” لكلود مونيه “إمرأة واقفة امام النافذة المفتوحة” لبول غوغان، ونقلوها إلى بوخارست بغية بيعها وبعض القبض عليهم قامت والدة أحدهم بإخفاء الحقيبة وبعد بدء عمليات التفتيش فى القرية أحرقت الأم الحقيبة للتخلص من جسم الجريمة.
وتقدر قيمة اللوحات المفقودة حسب بعض الخبراء بأكثر من 100 مليون يورو.
اليوم السابع
[/JUSTIFY]