وقال قوش أنا مؤتمر وطني وحركة إسلامية ولم أغير مبادئي وأفكاري وقناعاتي واتجاهاتي وسأظل متمسكاً بها وأنا ابن الإنقاذ منها وإليها ولم اتركها وسأعود إلى نشاطي الطبيعي في البرلمان ” .
ونوه إلى أن فترة اعتقاله امتدت لسبعة أشهر و(17) يوم كانت دون أي جريمة .. فقط هي تهمة كانت دعاية في 2011م وتحولت إلى ادعاء في 2012م ، وهذا هو ديدن العمل العام والمدافعة على حد تعبيره .
وفي الأثناء قال عمر حميدة المحامي مقرر لجنة هيئة الدفاع عن قوش أن إطلاق سراح قوش وفقاً لإجراءات المادة (58) من القانون الجنائي يعني انتهاء الدعوى الجنائية نهائياً ولا يحق لأي جهة أن تفتح الإجراءات في مواجهة هؤلاء تحت أي دعاوى كانت .
صحيفة اليوم التالي