وتعجب كثيرون من تعريف المستشفى الرسمي لصاحب الإقامة بأنه يعمل لديهم براتب 9500 ألف ريال.
وعلّق أحد المغردين بقوله: أصحاب المستشفيات الخاصة لا يبحثون عن علاج المرضى، بل عن المكاسب. وأشار إلى أن التأمين كفل لهم الدخل الكبير، في حين ضعفت الرقابة، ما كان سبباً في وقوع هذه الكوارث.