وبعد السلام والتحية طلب شعبولا الذي جاء بواسطة أحد أصدقائه السودانيين المقيمين بالقاهرة طلب من الشيخ السنهوري أن يدعو له لفك العين التي أصابته بفعل الحسد والتي أدت لتوقف حفلاته الجماهيرية ولم يعد مطلوباً في العمل مثل الماضي .
الشيخ السنهوري دعا ” لشعبولا ” وطالبه بضرورة الحفاظ على الصلاة في مواعيدها وزيارة ضريح سيدنا الحسين وفي نهاية الزيارة أمسك شعبولا بيد مولانا غريب السنهوري وهو يقول له يامولانا ما تنسانا من الفاتحة بعد أن تعود لبلدك السودان .
وأضاف قائلا : إذا استمر توقف الحفلات بهذه الصورة فأنا سأعود ” مكوجي ” كما كنت في السابق .
صحيفة الدار
ت.إ
[/JUSTIFY]