وتشير الوقائع إلى أن الشاكية سمعت أصوات حجارة بباب منزلها وعندما فتحته دلف المدان إلى منزلها واعتدى عليها بماسورة مما تسبب في كسر يدها ومن ثم حملها ورمى بها داخل خور ، وأسعفت على أثره إلى المستشفى وقدرت نسبة العجز بنسبة (11%) من نسبة العجز وقبض على المتهم ، ودون بلاغ فى مواجهته تحت المادة (139) جنائي الأذى الجسيم وقدم للمحكمة وأنكر المتهم عند إستجوابه بأنه لم يقم بضرب الشاكية ولم يذهب إلى منزلها وإنما جاءت إليه وبرفقتها (4) من أبنائها وتعدت عليه بضربه بعصا على رأسه بحجة أنه اعتدى على ابنها إلا أنه قام بدفعها فسقطت أرضا ووجهت إليه المحكمة التهمة ورد بأنه يدافع عن نفسه .
صحيفة اليوم التالي
ت.إ[/JUSTIFY]