> .. ونثار الحديث الذي يكتب الجهة الشرقية هو
> (عثمان..) الذي نحدث الشهر الأسبق أنه يلقى عرمان في دولة شرقية = وعرمان يحدثه عن ضربة أم روابة القادمة = يجد الآن أن بندقية الخرطوم في أبو كرشولة تصيب مجموعة متسللة شرقاً.
> وتصيب مجموعات في الخرطوم.
>.. وتصيب مجموعات خليل على الحدود التشادية (مجموعة خليل التي تقتل قادة وثيقة الدوحة تقتل نائب مدير مخابرات تشاد.. والجيش هناك يفعل بها الأفاعيل..)..
> .. وتقدم المجموعة الأخرى إلى القردود يجعل الطيران يقصم ظهرها.
>.. وإلى درجة تجعل مخطط الشرق يجعل غابة القاش جزءاً من مخططه للهروب من الطيران.
(2)
> ونحدث الشهر الأسبق عن مجموعات تبحث عن التسلل إلى سواكن أو غيرها
> .. والتمهيد لهذا يجعل بعض العربات المسلحة تقوم بنهب المنقبين عن الذهب.
>.. والبحث عن (سد الثغرات) أيام كانت الحركة الشعبية في الشرق يدرس كيف أنه لما قام قائد مخابرات كسلا باحتلال آبار مياه همشكوريب اضطرت الحركة للخروج.
> .. (وحرب نفسية صغيرة هناك.. فالرجل = قائد استخبارات كسلا يوهم قائد الكتيبة الجنوبية بشيء في الخرطوم.. ويهدي إليه عربة برادو.. وهذا ينطلق بها.. ومخابراتنا تجعل جنود الحركة يوقنون أن قيادتهم هربت … و…)
> .. وانهاروا.
> الآن.. إعداد الجبهة الشرقية الذي يقوده ابن أحد قيادات دارفور السابقين (من أم أجنبية) يستأجر مرتزقة.. والمرتزقة يرحبون.. ثم = بعد أبو كرشولة وحسابات أخرى = يعودون إلى جنوب إفريقيا.
> ودولة مجاورة.. قائد مخابراتها يسهم في المخطط بنشاط.. لكن أبو كرشولة تجعله يبتلع ريقه.. ويستدير.
(3)
> وغريب أن ما يدير الأمر هو (الحرب السورية)..
> والأسبوع هذا روسيا تعلن دعمها الكامل للأسد بأسلحة متقدمة جداً.
> وأمريكا تبحث عن الثأر في السودان.
> ونحدث الأسبوع هذا عن أن قائد العدل والمساواة وفي اللقاء السري يعلن أنه (سوف نقوم باحتلال مدينة كبيرة في السادس عشر من مايو هذا.. اليوم!!
> ونحدث أن أمريكا تحدد الثلاثين من يونيو للحركات المسلحة.. للبقاء الكامل أو الذهاب الكامل.
>.. وبعض نثار الخطط يجعل شخصية تابعة للأمم المتحدة تدفع اللاجئين الإريتريين والإثيوبيين إلى إحدى ثلاث:
> الموت جوعاً.
> أو الالتحاق بالتمرد المسلح.
> .. أو تجارة البشر (حتى يتهم السودان بذلك).
> .. (والأسبوع الماضي جنوب الخرطوم تفلت عصابة أجنبية من أصابع الأمن)..
> والرجل حين يفشل في الحصول على إقامة لصديقته يحصل عليها عن طريق أحد عمال النظافة!!
> والمرأة تخرج من السودان ثم تعود بوظيفة تجعل لها سلطاناً في إدارة شؤون اللاجئين.. وبالتالي في مخطط الشرق.
> .. نصف ضربة في أبو كرشولة تفعل هذا.
> وضربة كاملة يكتمل الإعداد لها.
> ونحدث عما إذا كان عرمان هو العميل الأعظم للخرطوم.. أم لجهة أخرى.
صحيفة الإنتباهة
[/JUSTIFY]