وتعود تفاصيل القضية إلى أن الجندي يسكن جاراً للمجني عليه الذي يعمل في ركشة يقودها ، وانه دخل إلى المنزل ليستلف من المجني عليه ” درداقة ” حيث أن المجني عليه يسكن في منزل المرحوم ” نادر خضر ” ، وقال انه عند دخوله الغرفة تفاجأ بالمجني عليه مذبوحاً من الأذن إلى الأذن .
وفور تلقي البلاغ تحركت الشرطة لموقع الحادث وقامت باتخاذ إجراءاتها ، وبعد تعرف أهل المجني عليه على الجثة ، أمرت النيابة بتحويل الجثة إلى المشرحة لمعرفة أسباب الوفاة في الوقت الذي تحركت فيه الشرطة لكشف غموض الجريمة والوصول إلى المجرمين أو المجرم بعد أن قامت برفع البصمات وشرعت في التحريات .
صحيفة الجريدة