وتعود تفاصيل الاكتشاف في منطقة كرمة، الذي خلصت إليه بعثة آثار سويسرية، للمملكة المصرية الحديثة رغم تباين حقب المعالم الأثرية في هذه المنطقة، كما أفاد مراسل الجزيرة من الموقع أسامة سيد أحمد. وأظهر التنقيب الأولي أن المدينة الأثرية كانت مطمورة تحت الأرض، كما أظهر نقوشًا وكتابات باللغة الهيلوغرفية. وتشير تلك الاكتشافات أيضًا إلى أن ملوك تلك الفترة كانوا حريصين على تدوين إنجازاتهم، ودلت على أن المدينة كان بها قصر ضخم وعدد من المعابد.[/JUSTIFY]
الانتباهة