وقالت مصادر عليمة تحدثت لصحيفة (آخر لحظة) الصادرة اليوم الأحد بالخرطوم، إن إرجاء الزيارة جاء لأسباب متفق عليها بين الخرطوم وواشنطن تتعلق بترتيبات بغرض إجراء مزيد من المشاورات الفنية.
وأكدت المصادر أن الزيارة تأتى استمرارا لحوار قديم بدأه الحزب السودانى الحاكم مع الإدارة الأمريكية تتصل بالعلاقات الثنائية، وتوقعت أن يطرح (الوطنى) أسباب ازدواجية المعايير التى تتعامل بها أمريكا مع السودان ووضع اسمه ضمن قائمة الدول الداعمة للإرهاب.
اليوم السابع