وطالبوهم بالكشف عن الطابور الخامس وتقديمه لمحاكمة عاجلة، مؤكدين أن الغدر والخيانة ليستا من شيم أهل أم روابة، إلا إذا كانت تلك الخطب للاستهلاك السياسي والاتهام بالباطل.
وطالب أبناء أم روابة في بيان لهم أمس، الأحزاب السياسية وفعاليات المجتمع المدني بعدم الاكتراث لتلك التصريحات، مشددين على ضرورة توحيد الجبهة الداخلية ودرء صدمة الحدث والوقوف خلف القوات المسلحة والانخراط في كتائب المجاهدين دفاعاً عن العرض والوطن.
صحيفة الإنتباهة
[/JUSTIFY]