وعلم موقع (النيلين) من مصادره أن الشابة الحبشية المشار إليها تسأل ضحاياها قبل ان تمارس معهم (الفاحشة) هل هم ينتمون للدين الإسلامي أم لا فإذا كانت الاجابة بلا ترفض ان تمارس معه (الجنس) الذي تهدف من ورائه إلي نشر فيروس مرض المناعة المكتسبة وسط قطاع كبير من شباب المسلم بالخرطوم.
والسؤال لماذا السؤال عن الانتماء للديانة وهل هذا السؤال له مغزي في نشر الوباء بين الشباب الإسلامي وهل هنالك جهة ما وراء هذه الشابة وما هي الكيفية التي دخلت بها البلاد وغيرها من الاسئلة التي تندرج في إطار تقنين الوجود الاجنبي في البلاد..!!
الخرطوم : سراج النعيم