وأكدت مصادر أن السفينة تعرضت لعملية قرصنة، وإن هناك نزاعًا حول ملكيتها، وأضافت أنه فى الوقت الذى أبلغ فيه رجل أعمال مصرى الجنسية السلطات السودانية بأن سفينة تابعة له تعرضت لعملية قرصنة، قدمت شركة “إماراتية سودانية” أوراقًا ومستندات للسلطات تؤكد أن السفينة تتبع لها، وأشارت إلى أنها مسجلة باسم دولة “بليز”.
وأوضحت المصادر أن السلطات البحرية تحركت عقب البلاغ لموقع السفينة، ووجدت كافة أجهزتها معطلة وأنوارها مطفأة وقامت بحجزها، وقالت إن القضية تم تحويلها للقضاء للفصل فيها، وإن أولى جلسات المحاكمة ستبدأ اليوم ببورسودان، موضحة أن رجل الأعمال المصرى يوجد حاليا بمدينة بورسودان.
اليوم السابع