” السواسيو ” الذين أصبحوا على حين غفلة ” ديوكا ” وبالرغم عن كبر حجمهم ونفخة أشداقهم بفعل ” البدل ” وربطات الكرفتات وفخامة عرباتهم وحواشيهم إلا أن الخوف من هؤلاء ” الصقور ” ما زال ملازماً لهم .. وما زال بداخلهم أنهم مجرد ” سواسيو ” .. لذا كلما جمعهم مكان أو زمان نجدهم يقولون :
” يا أنا يا هو..! ” وبالرغم من اقتناع ” الصقر ” بالتعايش السلمي وتوقيعه على ” المصفوفة ” .. لكن البقنع الديك شنو..؟! وقديماً قيل : من شب على ” شيء ” شاب عليه..!
صحيفة المشهد الآن
[/JUSTIFY]