=شكرا .. سيدي الرئيس وأنت تستجيب للنداء لرجل قدم للسودان وسافر محملا بالرسائل إلي الخارج في وقت حرج من مراحل الحكم في السودان لمقابلة الزاهد الشريف زين الهندي حيث تمخض عن ذلك برنامج الحوار الوطني الشعبي الشامل،ومن بعد حكومة البرنامج الوطني ، ومن بعد حكومة الوحدة الوطنية.
=نشكرك سيدي..وأنت تستجيب لإطلاق سراح رجل قدم لحزبه المؤتمر الوطني حيث كان يتقلد منصب الأمين السياسي للحزب بولاية الجزيرة وقدم من خلال منصبه الكثير لما يدفع به في العمل الحزبي وذلك من خلال الاستقطاب الواسع والكسب الذي حققه لحزبه ولرجل قدم للعمل العام والرياضة وغيرها من المناشط .
=ونشكرك.. وأنت تستجيب للنداء وسيادتكم أعدتم البسمة لآلاف الأسر الحزينة بعد أن أمرتم بإطلاق صراح الالاف من المساجين وعلي مراحل مختلفة أسعدتم بذلك أسرهم التي كانت تنظرهم .. نشكرك علي كريم استجابتكم بعد أن تلمستم الجانب الانساني في كل هذه القضايا ..ونخاطبك وكلنا عشم بأن تشمل رعايتكم هذا الملف الذي به بعض البلاغات والعمل علي طي الملف نهائيا مع الجهات المختصة وأننا نأمل أن يشمل قرار العفو المحكومين في الحق العام في هذه القضية بعد أن قال القضاء كلمته لأن من بينهم بعض أصحاب الأمراض المزمنة ..
نشكرك سيدي الرئيس وأنت تستجيب للنداء الذي أطلقناه بهذه الصحيفة ونؤكد لكم بأننا نهدف معكم لطرح قضايا الناس حتي تجد عندكم الحلول وما استجابتكم لندائنا إلا تأكيدا لاهتمامكم بقضايا الناس.
فشكرا سيدي الرئيس
وشكرا كذلك للصحفي المتميز مدير مكتب الصحيفة بولاية الجزيرة الأستاذ يسن الباقر ..سطع قلمه في عموده المقروء (أوتار الحياة) بقضية استجاب لها فخامة الرئيس .. ورفد كذلك بشكره الجزيل
صحيفة المشهد الآن