وقلل ياو ياو من الأحاديث التي تشكك في موت قديت وقال: «لم يظهر حتى الآن لماذا وعلى جوبا إثبات عكس ذلك»، ورفض ياوياو التعليق على امكانية قيام الحرس الخاص بخداع المحققين الذين تحروا معه بعد اعتقاله، وأضاف: «لا يوجد سبب يدعوه للكذب خاصة أنه كان حريصًا على حياته»، وجزم في ذات الأثناء بأن التحقيقات التي خضع لها الحارس أكدت موت قديت متأثرًا بطلقات نارية، وكذب في ذات الوقت تلقي قواته الخسارة في منطقة كونغ كونغ حسبما قالت إدارة الجيش الشعبي، وذكر أن قواته تسيطر على مناطق أكيلو وكلباط وبوما، وأكد أن رئاسة قواته موجودة بمنطقة بوما، وأن الجيش الشعبي لم يدخلها حتى الآن وفي غضون ذلك حذر ناشط من أبناء المورلي ممَّا سماه بتسليح أبناء لو نوير للزج بهم في معارك ضد المورلي بحجة قتال قوات الكوبرا وكشف عن إعداد الجيش الشعبي لمليشيات وتسليحها من لو نوير بمنطقة بورماث غربي مقاطعة أكوبو.
صحيفة الإنتباهة