الدولة توافق و هؤلاء «…» يعطلون المشروعات

[JUSTIFY]ولمنع التهريب.. الذي يقتل السودان.. جهة ما تبتكر طائرة دون طيار.. لإنتاج ألف طائرة تغطي الحدود.. وتطلب التمويل
> والدولة توافق «وموظفون في الدولة يعطلون المشروع».
> وجهة تبتكر نوعاً فذاً من السلاح «لا نستطيع الحديث عنه» وتطلب التمويل للإنتاج الضخم.
> والدولة توافق «وموظفون في الدولة يعطلون المشروع»
> وجهة تبتكر «مواصفات فذة لذخيرة جديدة».. تبدل الكثير الكثير من العملية العسكرية.
>وقالوا نعم.. وموظفون يعطلون الأمر حتى اليوم.
> وبقرة الملكة «الاسم الرسمي لبقرة بريطانية يحظر تصديرها لأنها تنفرد بمواصفات معجزة» البقرة هذه عندنا.. وعرض لإنتاج مليون رأس منها يقدمه خبراء سودانيون.
> والدولة توافق.. وموظفون يرفضون تمويل المشروع.
> والماعز السودانية التي تنتج نصف رطل من اللبن تعيد التعامل معها جهة سودانية وتجعلها تنتج عشرة أرطال يومياً.. وتعرض انتاج مليون من الماعز هذا..
> والدولة توافق.. وموظفون يمنعون التمويل.
> وتجار الصادر يستلفون المليارات من بنك السودان.
> ثم لا يعودون من الخارج إلا بالشال والعصا.
> لا رأس المال يعيدونه ولا جزء منه. ولا الأرباح.
> ثم هم ينتهرون الدولة بعنف يطلبون سلفيات جديدة.
> والدولة .. تعطي!!
> والشهر الأسبق نحدِّث أن خطة هدم السودان تتحول إلى «شخصيات معادية للدولة تمسك بمفاتيح الخدمة».
> والصادر نموذج
> وبعضهم يدخل إلى مفاصل القرار هناك.. وفي عامين اثنين السفن التي تحمل الماشية تنخفض من ستة وعشرين.. إلى خمس..
> وداخلياً.. من يتسللون إلى المفاتيح يسكبون ضرائب يبتكرونها. و«عشرون ضريبة» تقضم جيب المواطن بحيث يرتفع سعر اللحم إلى خمسين جنيهًا.
بينما؟؟.. بينما؟؟
> بينما المليارات هذه تذهب إلى «جيوب» البعض وليس إلى وزارة المالية
> ثم جهة «موظفين» تبيد مستقبل الماشية وهي تنطلق في ذبح صغار الماشية بحيث إن الماشية هذه لا هي تبقى لزيادة الإنتاج ولا هي تزيد كمية جديدة من اللحم.
> ويوم يُعاد تفسير قانون «العمل ضد الدولة» يصلح حال السودان.
> لكن.. من يضمن أن الجهة التي تعيد تفسير القانون هذا ليس لها موظفون؟
> وليس لك أن تسأل عن الجهة التي تصدق «بغرس» الموظفين هؤلاء في المفاصل هذه.

«2»

> بريد
استاذ إسحق .. في حديثك أمس.. هل تعني أن ننتظر حتى نبلغ «التصنيع» ثم بعدها نلحق بالعالم؟
«س»
> أستاذ «س»
مدهش أن السؤال هذا ينطلق قبل نصف قرن.. وأن من يجيب عنه هم «الإخوان المسلمون»
> وكلمة الإخوان المسلمون نعيدها هنا لأن البعض يكاد اليوم يجفل إن هو نسب إليها عند قرار يصدره.
> والسيد مولانا شرفي نائب رئيس القضاء وهو يحدث الكتاب أمس الأول يقول
: السيد نائب الرئيس سألني
«هل تشعرون بالحرج عند تطبيق الحدود»؟
> النخر تحت الضلوع يبلغ هذا.
> والسيد شرفي يقول إن
: الأطباء الذين يتحرجون من تنفيذ الحدود بحجة قسم «اباقراط» سوف نجعلهم يختارون بين «اباقراط» ربًا.. وبين الله سبحانه ربًا.
> الإجابة على الحرج تبلغ هذا.
> والإجابة على سؤالك تلتقي بها صباح الأحد إن شاء الله .

صحيفة الإنتباهة

[/JUSTIFY]
Exit mobile version