مبينًا أن تكلفة علاج الكلى «108» مليارات وفرت منها الدولة «84» مليارًا للغسيل وعمليات الزراعة، وقال: مازالت هناك حاجة لـ«26» مليارًا لعمليات التسيير… من جهته قال وكيل وزارة الصحة الاتحادية د. عصام محمد عبد الله أن الكلى من الأمراض المكلفة التي تؤدي لإفقار الأسر، وزاد: «الدولة لا تستطيع تغطية كل احتياجات العلاج ومن ثم نحتاج لدعم المنظمات أو الخيرين والجاليات السودانية بالخارج».
وفي ذات الصعيد كشف السفير عمر عن توجيه من الخارجية لسفارات السودان بالسعي لاستقطاب الدعم من المنظمات الدولية وفاعلي الخير لمرضى الكلى. الجدير بالذكر أن النفرة مبادرة من وزارة الخارجية ممثلة في دار الخارجية ووزارة الصحة «المركز القومي لجراحة وعلاج الكلى».
صحيفة الإنتباهة
هويدا حمزة