والجديد في الأمر أن بعض الزوجات اللائي ذهبت (لبيت الزار) دون علم أزواجهن كان مصيرهن الطلاق .. حيث تلقت بعض الزوجات قرار طلاقهن في المحكمة بواسطة أجهزة الموبايل من أزواجهن ، ويجدر ذكره أن شرطة أمن المجتمع بالكباجاب كانت قد ألقت القبض على هذه المجموهة من النسوة على أثر ممارستهن (الزار) بأحد المنازل وتشير الصحيفة إلى أن المحكمة قد أستكبت صاحبة (منزل الزار) تعهدا بعدم ممارسة (الزار) في منزلها مرة أخرى وكان مولانا عبد المنعم يونس قد وجه للمتهمات عبارات التوبيخ من جراء مسلكهن الذي يرفضه المجتمع .
صحيفة الدار
[/JUSTIFY]