[JUSTIFY]
أكَّدت قبيلة المسيرية أن إسناد حكومة دولة الجنوب ملف أبيي إلى القيادي بالحركة الشعبية دينق ألور يصب في اتجاه مزيد من التعقيدات لمشكلة المنطقة، واعتبرت الخطوة غير موفَّقة ومؤشرًا لتدويل القضية والدخول إلى نفق الحرب، وطالبت في نفس الوقت الحكومة بإسناد مهمة التفاوض باسم أبيي إلى شخصية قريبة من المنطقة، وحدَّدت أن تكون من «أولاد كامل أو المزاقنة».
ووصف القيادي بقبيلة المسيرية حمدي الدودو في حديث لـ«الإنتباهة» دينق ألور بأنه قيادي سيئ لأبعد الحدود ومتعنِّت، وقال إن إسناد ملف أبيي له يعني عدم التوصل إلى اتفاق ومزيدًا من التعقيدات، ودعا الدودو الحكومة إلى تسليم ملف أبيي لأشخاص قريبين من المنطقة، وقال: آن الأوان لتصحيح مسار الملف.
صحيفة الإنتباهة
صلاح مختار
[/JUSTIFY]