وكشفت عن تكوين مجموعة أخرى تُسمى«أولاد ميكي» تقوم بنشاطها الإجرامي وسط الأحياء الراقية بالعاصمة.
وكشفت المصادر عن اتباع قيادات المجموعات لعمليات الإرهاب والتخويف بغية الانضمام لها، وفجًّرت مفاجأة خطيرة عن تلقي التلاميذ المنضوين تحت لواء العصابات، لتدريبات على يد زعيم المجموعات الذي يُطلق عليه لقب«البوص» بمناطق لم تحددها، وأشارت إلى ضلوع جهات سياسية معارضة في تمويل هذه العمليات ورعايتها وعلى رأسها الحركة الشعبية. وقال خبير أمني ــ فضل حجب اسمه ــ له علاقة بالملف، إن تخطيطاً دقيقاً تديره الحركة الشعبية قطاع الشمال لإحداث عنف وعمليات تخريب بعد تغطية العاصمة بأعداد معينة من العصابات.
صحيفة الإنتباهة