هو ترك الإخلاص في العمل بملاحظة غير الله فيه.قال تعالى:[ويل للمصلين ،الذين هم عن صلاتهم ساهون ،الذين هم يراءون ، ويمنعون الماعون] وقال تعالى:[ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرا ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله والله بما يعملون محيط ]وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :{من سمع سمع الله به، ومن راءى راءى الله به،}-قال ابن حجر:” قال الخطابي :من عمل عملا بغير إخلاص، يريد أن يراه الناس ويسمعوه جوزي على ذلك بأن يشهر الله به ويفضحه ويظهر ما كان يبطنه، وقيل: من قصد بعمله الجاه والمنزلة عند الناس ولم يرد به وجه الله، فإن الله يجعله حديثا عند الناس الذي أراد نيل المنزلة عندهم ولا ثواب له في الآخرة “-وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:{الإيمان يمان، والكفر قبل المشرق، والسكينة في أهل الغنم، والفخر والرياء في الفدادين أهل الخيل والوبر}
الإخلاص والرياء
هو ترك الإخلاص في العمل بملاحظة غير الله فيه.قال تعالى:[ويل للمصلين ،الذين هم عن صلاتهم ساهون ،الذين هم يراءون ، ويمنعون الماعون] وقال تعالى:[ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرا ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله والله بما يعملون محيط ]وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :{من سمع سمع الله به، ومن راءى راءى الله به،}-قال ابن حجر:” قال الخطابي :من عمل عملا بغير إخلاص، يريد أن يراه الناس ويسمعوه جوزي على ذلك بأن يشهر الله به ويفضحه ويظهر ما كان يبطنه، وقيل: من قصد بعمله الجاه والمنزلة عند الناس ولم يرد به وجه الله، فإن الله يجعله حديثا عند الناس الذي أراد نيل المنزلة عندهم ولا ثواب له في الآخرة “-وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:{الإيمان يمان، والكفر قبل المشرق، والسكينة في أهل الغنم، والفخر والرياء في الفدادين أهل الخيل والوبر}