وكشف هارون عن عزمهم تطوير منهج جديد بالتعاون مع وزارة النفط والمجتمعات المعنية بشأن تعويضات البترول حفاظاً على النسيج الإجتماعي للمنطقة وتحقيق المنفعة العامة منها ، متطلعاً إلى دور ريادي يقوده المجلس التشريعي للولاية في ذلك الإتجاه .
وقال إن التنمية والخدمات تعتبر الأداة الأكثر فاعلية في مناهضة التمرد ، مجدداً إلتزامه بالعمل على إستكمال المشروعات التي توقفت او إنخفضت وتيرة تنفيذها بسبب الظروف الإقتصادية والأمنية ، وعلى رأسها مشروعات الطرق ومشروعات البنية التحتية والتخطيط الحضري لمدن الولاية .
صحيفة الإنتباهة