[JUSTIFY]مطلع العام الماضي شهد ميلاد ولاية جديدة وهي شرق دارفور جاءت المولودة الجديدة تلبية لرغبات أهلها إلا أنها أحيطت بجملة من التحديات أبرزها مجاورتها لجنوب السودان الجار العدائي فبرز النزاع القائم حول منطقة «سماحة» والميل «14» إضافة إلى إيواء الجنوب لحركات التمرد بدارفور التي تعبر في بعض الأحيان بهذه الولاية الوليدة وأخيرًا ظهور بوادر نزاع أهلي بين ولايتي شمال كردفان وشرق دارفور حول تبعية حقل بترول منطقة زرقة أم حديدة وعلاوة على ذلك يد المركز المغلولة تجاه الولاية الوليدة التي شارف عمرها على العام، كل تلك المعطيات وغيرها جعلت «الإنتباهة» تزور الضعين حاضرة الولاية وتجلس مع والي شرق دارفور بالإنابة المهندس/ عبد المجيد الزاهر عبد الله فإلى مضابط الحوار:
بداية السيد الوالي شارفت الولاية على الدخول للعام الثاني ماذا جنى المواطنون من قيامها؟