وقال مصدر طبي بمستشفى بحري إن جملة حالات الإغماء ناجمة عن صدمة عاطفية.. وأضاف المصدر إن كثيرين من المصابين لا يعانون من مرض عضوي، وأضاف إنه تم إخضاعهم للرعاية الطبية وحجزهم بالعنابر إلى حين تحسن حالتهم الصحية.
من جهة أخرى تعرض عدد من المعزين في وفاة فنان الشباب “محمود عبد العزيز” إلى عمليات سرقة ونشل داخل سرادق العزاء وفي المقابر. وقال عدد من المعزين إنهم فقدوا نقوداً ومقتنيات وهواتف نقالة، وذكر عدد منهم أنهم سجلوا بلاغات بنقطة بسط الأمن الشامل القريبة من مكان العزاء، وتم توجيه الكثيرين منهم بإبلاغ الضابط بقسم بحرى المدينة.
صحيفة المجهر السياسي