وتسببت الأحداث في تدمير معسكر حرس الحدود التابع للقائد ” الدموة الجدي ” وحرق عربتين تتبعان للمعسكر .
وقال ” زكريا دش ” رئيس حركة العدل والمساواة القيادة التصحيحية أن المعارك بين القبيلتين وقعت على بعد (5) كيلومترات من محلية السريف وأوضح ان (21) شخصاً ينتمون لقبيلة المحاميد تم حصارهم في منطقة تعدين الذهب وذبحهم بالسكين ، وكشف عن إرسال قوة من محلية كبكابية إلا أنه تم إرجاعها ، وتوقع زكريا إنتقال الصراع بين القبيلتين إلى محلية سريف في حال عدم تدخل الجهات المختصة .
صحيفة آخر لحظة