إهداءات خـاصة من هيثم مصطفى إلى الأمين البرير

من هيثم مصطفى إلى الأمين البرير:
فرحت بيك مديت
دروب الريد سماح
وغزلتا ليك طيبة
مشاعرى غطا ووشاح
لكنى وآ ضيعة رجاي
رديتنى مكسور الجناح
وسقيتنى بعد الحلوة مر
من وين أجيب ليك العمر ؟
يا البي غرورك كم قسيت
كان ظنى فيك تكون حنين
فى سكة الشوق بالسنين
وبراى بالنار إنكويت
وصليتنى بعد الفرقة بين
لحد ما كمل الصبر
من وين أجيب ليك العمر ؟
من الأمين البرير إلى هيثم مصطفى:
الجواب الجاني منك هسي صار ماعندو قيمة
والهوى الكان بيني وبينك عدا بالشوق والهزيمة
هسي أنسى وحاول أنسى
وحقو تنسى إنو كان بيناتنا قصه
وأصلو مايفكر قليبك إني بهواك لسه
إنت لو فاكر بحزن علي فراقك أو جفاك
تبقي موهوم في عواطفك أصلو قلبي زمان نساك
أبتديت أنساهو ليلك والسنين الراحو ديلك

صحيفة الانتباهة

Exit mobile version