أعلنت الطالبة التي تم تنصيرها بواسطة الكنيسة الكاثوليكية في أول حوار صحفي توبتها وعودتها إلى رحاب الإسلام. وعبرت عن ندمها عما قامت به. وقالت إنها كانت واقعة تحت تأثير قوي من قبل المنصرين، ولم تكن على قناعة بما فعلت. وأضافت قائلة إنها تشعر بالارتياح بعد أوبتها إلى الإسلام.
ومن جانبها حمّلت أسرة الطالبة الكنيسة مسؤولية تنصير ابنتها. وأكدت أن العمل لم يكن عملاً فردياً.
الخرطوم: هنادي عبد اللطيف
صحيفة الانتباهة