1- إدعى كاتب المقال ان هناك بوادر إنشقاق و خلافات بين قادة الحركة الشعبية بكندا من جهة و القائد المناضل ياسر عرمان من جهة اخرى, بهذا الخصوص نؤكد عدم وجود اى خلافات فى صفوف الحركة الشعبية من جهة و القائد ياسر عرمان من جهة اخرى. فالرفيق عرمان يحظى بإحترام و تقدير و ثقة مطلقة بين عضوية و قيادات الحركة الشعبية بكندا و السودان بصفة عامة. و ننوهة إلى انه لم يحدث اى خلاف استدعى تدخل الحركات الدارفورية و قوى المعارضة كم زعم المقال, و نود ان نؤكد وقوفنا و تائيدنا التام للامين العام ياسر عرمان لما يقوم بة من اجل قضايانا و من اجل السودان بصورة عامة.
2- ورد فى المقال ايضا ان السيد حسن على شريف قيادى و مسؤول مكتب الحركة الشعبية بكندا, فى هذا الصدد نحيطكم علما بان حسن على شريف ليس مسؤل الحركة الشعبية بكندا و كذلك نفيدكم علما ان المزكور قد إنضم إلى الحركة فى العام 2011 وهو ليس عضوا باى من مكاتبها التنفيذية.
3- بالإشارة للإتهام الذى ورد على لسان صاحب المقال بان حسن شريف قد صرح بان المناضل ياسر عرمان يجر الحركة الشعبية إلى قضايا خاسرة كقضية الحرب الدائرة فى جنوب كردفان, اننا نحيطكم علما بان حسن شريف قد حضر كل اللقاءات مع الثائر ياسر عرمان ولم يبدى اى إعتراض على إطروحاته. كما ان كتابات حسن شريف فى الصحف الإلكترونية تؤيد موقف الحركة الشعبية من الحرب الدائرة فى جبال النوبة و التى اشعلها المؤتمر الوطنى عن قصد, و كلنا نعلم بان الرفيق ياسر عرمان قد إنحاز لقضايا المهمشين و المستضعفين و قضايا الديمقراطية و التغيير فى السودان عامة. كما يشهد العالم لحركة ياسر عرمان الدؤوبة لعكس قضايا المتضررين من حروب المؤتمر الوطنى فى السودان. إن رسالتنا إلى دعاة التغيير فى السودان و عضويتنا فى الحركة الشعبية, و الجبهة الثورية على وجه الخصوص عدم الإلتفات إلى مثل هذة الإفتراءات و الاخبار الزائفة التى لا تبقى و تزر, و على المؤتمر الوطنى بدلا من تبدبد اموال الوطن و الإنفاق على مثل هؤلا المدسوسين و المخبرين من اجل بقاؤة على السلطة, عليه تسليم السطلة للشعب و إلا فإن إسقاط المؤتمر الوطنى لا محاله قادم. وهو هدف لن نحيد عنه. النضال مستمر و النصر اكيد
قادة مكاتب الحركة الشعبية بكندا:
ايوب جاويد اونتاريو-
عوض كاشنجا البيرتا-
كالو منزول بريتيش كولمبيا-
توتو جرمكنه ساسكشوان-[/JUSTIFY]