حضور نوعي
تدافعت قيادات الحكومة والمؤتمر الوطني والقوى السياسية لاستقبال الرئيس لدى عودته من رحلة الاستشفاء بالسعودية، ومن الذين رصدتهم «الزاوية » المشير سوار الذهب بجانب النائب الأول الذي كان في مقدمة المستقبلين ومساعد الرئيس الدقير كلا من الوزراء عوض الجاز، وأسامة عبد الله، وفرح مصطفى، وأمين حسن عمر، وعبد الحليم المتعافي، وحسبو محمد ومن الخرطوم والي الولاية ووزير الصحة بجانب قيادات حزبية منها البروفيسور إبراهيم أحمد عمر والبروفيسور بدر الدين إبراهيم ونائبه ياسر يوسف ورئيس الأمة القيادة الجماعية الصادق الهادي بجانب رئيس نادي المريخ جمال الوالي والوالي السابق عبد الحميد كاشا ومدير الطيران محمد عبد العزيز فضلاً عن قيادات نسوية بـ«الوطني» منهن إنتصار أبوناجمة وثلاث «ساميات» بنات محمد عثمان وأحمد محمد وهباني.
ممنوع من الدخول
تدافع القيادات نحو الصالة الرئاسية أربك فريق التأمين الذي اضطر لإغلاق البوابة حيث تعذر على بعض المسؤولين والقيادات الدخول وتابعت «الزاوية» فشل محاولات الوزير الأسبق عثمان الهادي في الدخول بينما سُمح للقيادي بالوطني إبراهيم هباني الذي كان قريباً منه بالدخول.
بركات الشفاء
كان نحر الذبائح بالمطار في استقبال الرئيس من المشاهد غير المألوفة وعلمت «الزاوية» أن منظمات العمل الطوعي والإنساني وبعض الخيِّرين ورجال الأعمال تبرعوا بعشرات النوق والخراف الثيران. صحيفة الانتباهة