وتوقع إنفراج في الأوضاع الاقتصادية الماثلة بالبلاد على ضوء المعالجات التي يطلع بها المؤتمر الوطني في إطار البرنامج الثلاثي للإنقاذ .
وأكد أن سياسة التحرير الاقتصادي لا تعني فوضى الأسعار ولابد من مساحة لحرية حركة الأسعار .
وفي سياق منفصل نفى بروف بدر الدين انتقال أي من قيادات الوطني للمؤتمر الشعبي وسخر من تصريح الشعبي وقال إنه لا أساس له من الصحة ولا يقبله المنطق، مضيفاً أن المغزى من إطلاق تلك الشائعات الزائفة من الشعبي هو رد فعل يمثل حالة من الهلع لانضمام أرتال من عضوية المؤتمر الشعبي لمؤتمر الحركة الإسلامية المرتقب .
وتساءل إن صح ما ردده بعض منسوبي الشعبي بانتقال قيادات من الوطني لحزبه فلماذا كشف سرهم قبل وصولهم إليه، مبيناً أن من الإحصاءات أعداد المنضمين من الشعبي للوطني هي الفيصل في ذلك وأن تماسك حزب المؤتمر الوطني يؤرق الآخرين .
(smc)
[/JUSTIFY]