وعلمت المصادر ان الشاب السوداني محمد يعمل تاجر وقد جاء الى القاهرة وبحوزته تلك المبالغ المالية الضخمة 30 الف دولار من اجل السفر الى دولة الامارات العربية المتحدة (دبي) بغرض استثماراها ومن ثم السفر الى لبنان لذات الغرض.
وفور وصوله الى القاهرة تعرف محمد علي مجموعة شباب سودانيين مقيمين فى مصر منذ سنوات وقاموا باغرائه بالانزلاق وراء بعض الشهوات والملذات واخبرهم بحقيقة امره فكادوا له واغروه بتناول تلك الحبوب المخدرة وقاموا بأخذ الـ30 الف دولار واغلقوا موبايلاتهم وغيروا اماكن سكنهم ورفع محمد حواجب الدهشة واصبح يتحدث لوحدة ويضحك لوحدة بلا سبب هائما فى مقاهي العتبة ومطاعمها السودانية.
الدار
[/JUSTIFY]