وقال نيام في تصريح لوكالة السودان للأنباء ان مشاركة العدل والمساواة بجانب جيش الجنوب في الهجوم علي هجليج وإدارة د. جبريل ابراهيم الحركة من لندن ادى إلي تململ قيادات عسكرية وسياسية بحركة العدل والمساواة وانشقاقهم عنها وعلي رأسهم دبجوا بجانب انعقاد مؤتمر اهل دارفور الذي عقد مؤخرا بالفاشر والإلتفاف الكبير حوله .
ونوه إلي حرص حركة التحرير والعدالة علي تحقيق السلام في دارفور مما دفعها لترك مناصب دستورية علي المستوى الاتحادي ثلاثة وزراء دولة ووزير اتحادي ومنصب والي وثلاثة وزراء بالسلطة الإقليمية لدارفور بجانب منصب رئيس مجلس السلطة الإقليمية لدارفور (المجلس التشريعي) شاغرا لاستيعاب الحركات التي لم توقع علي وثيقة الدوحة .
سونا