وبحسب الإتهام فإن المتهم كان قد تقدم لخطبة الفتاة شاهدة الإتهام فطلب والدها مهرا كبيرا فذهب ولم يعد ، وفي تلك الأثناء تعرفت الفتاة على القتيل الذي تقدم لخطبتها ، وعندها ظهر المتهم وذهب لخطبتها مرة اخرى ، فوجد الشاب القتيل معها عندها قام بسؤالها عن هويته وعندها نشبت مشاجرة بينهما ادت الى ضرب المرحوم “بمرق” عود عنقريب ، وعندها تدخل الحاضرون ووقفت المشاجرة وتم إسعاف المصاب الى المستشفى بعد تدوين بلاغ بالأذى الجسيم ، وبعد وفاته تم تعديل مادة الإتهام في مواجهة المتهم وتقديمه للمحاكمة ومن ثم إصدار القرار اعلاه .
المجهر السياسي