1/ توقيع العقود إذا جاز تسميتها كذلك كانت بها أشياء غير مرئية مما اضطر السيد الوزير لترتيبها (ما كثيرة عليه ولكن …) .
2/ الشيء الثاني -وهو ما أرمي إليه- المنطقة الخلفية لمنصة توقيع العقود كانت ضعيفة جداً لوقوف السادة المشرفين للحقل وحرسهم «الياورات»، ألم تلاحظوا أن السادة الحرس لم يكونوا مواكبين في الوقوف بالإضافة لقرب فقدانهم للتنسيق في الحراسة.
فهؤلاء لهم أهميتهم كأهمية رؤوسائهم ويجب مراعاتهم عند تعظيم مثل هذه المناسبات، والسيد حرس رئيس الجمهورية كانت آخر قيافة ويبدو أنه مسك درب الفريق البلك.. وابتسم يا بلك وخلينا نأخذ جائزة المستشار.
وكل سنة والجميع بألف خير
موسى حقار أمبدة
«أمبدة حمد النيل»
ü التعليق:
مرحباً بالأخ موسى وقد يعتبر البعض مثل هذه الملاحظات نوعاً من الترف الملاحظي ولكن.. الإطار العام لكل مناسبة مثلاً يعكس ملمحاً من تعاملنا السطحي مع بعض التفاصيل التي قد تكون في ترتيب الأولويات بعيدة في درجتها، ولكن في ما تحوي من مضامين تعكس بعض الميولات والخبايا في إدارة تفاصيل الأمر.. عموماً نمتاز بالأغلبية في إدارة كل موضوع بارتجالية وعدم تقدير للزمن بصورة دقيقة.. إن أمر خروج بعض الترتيبات لبعض الاحتفالات مع بعض الملاحظات لا تخرج من هذا الإطار
ü آخر الكلام:
هل وصلت الملاحظة للمعنيين.
سياج – آخر لحظة – العدد 765 [/ALIGN]