وعلمت «الصحافة » ان «المتوفين السبعة عشر تتراوح أعمارهم ما بين «40ـ60» و لقوا حتفهم نتيجة لحوادث المرور والغرق والوفاة في ظروف غامضة ،وتم العثور عليهم من قبل الشرطة في أماكن متفرقة من العاصمة الخرطوم، وأحيلوا لمشرحة الخرطوم ،بعد فتح بلاغ جنائي بالحادثة ،وبقيت الجثث في المشرحة لمدة شهرين وفق الضوابط والتعليمات المعمول بها دون معرفة ذويهم.وبالأمس تم دفنها في مقابر حمد النيل بامبدة باشراف دائرة الطب العدلي والنيابة ودوائر الشرطة.
وقامت اللجنة المكلفة بوضع علامة دالة على كل جثة من اجل التحقيقات اذا استوجب ذلك مستقبلا. [/JUSTIFY]
الصحافة