وعادة ما يحمل أعضاء الفريق الأمني لرئاسة الجمهورية، وهم وحدة النخبة المسؤولة عن حماية الرئيس الفرنسي، حقيبة تحتوي على مسدسات، لكن لدى وصولهم الى ريو دو جانيرو في 19 يونيو/حزيران، انتبه عناصر الحرس الى أن الحقيبة بقيت في قصر الاليزيه.
وأظهرت نتيجة التحقيق أن الشرطي المسؤول عن نسيان الحقيبة اضطر للاستقالة من الفريق الأمني لرئاسة الجمهورية، ليس بسبب هذا الخطأ بل لأنه حاول – على ما يبدو – إلقاء المسؤولية على عضو آخر في الفريق.
العربية نت