الحيوان تم استخراجه من البقرة ميتاً، وفي حالة تشوه رهيبة جداً، فرأسه كبيرة مثل الإنسان تماماً، وله أقدام وأيدي وذيل البقرة، لتجتمع القرية بأكملها لمشاهدة هذه الحالة النادرة.
وقد قام كبار المدينة بوضع البودرة على الحيوان الميت ليتم إشعال الشموع أملاً في تطهير المنطقة من الأرواح الشريرة التي جعلت مثل هذه الأخطاء الجينية تحدث بينهم، وذلك وفقاً لمعتقداتهم القديمة بأن الأشباح تبدأ في الظهور على الحيوانات والنباتات تمهيداً لظهورها على سكان المدينة. وكالة “جراسا” الاخبارية.
[/JUSTIFY]