وأشار المصدر في تصريح لـ(smc) عن مشاركة قوة من حركة العدل والمساواة بقيادة أركو بنى رئيس هيئة الأركان بالحركة وبخيت كريمة قائد ثاني للمتحرك، مبيناً أن مشاركة فصيل مناوي كانت ضعيفة في الهجوم على هجليج بسبب عدم تمكنه من تجميع قواته بعد الخلافات التي ضربت تحالف الجبهة الثورية خلال الفترة الماضية.
واوضحت المصادر أن مناوي كان ينتظر حضور قوة من شمال دارفور، إلا أنه فشل في ذلك أيضاً مما أثار غضب حكومة الجنوب وبدأت التفكير الجاد في التخلص من مناوي وعبدالواحد والإعتماد على العدل والمساواة.