وأوضحت الأبحاث التي جرت في “الكلية الملكية البريطانية” أن التلف الذي يطرأ على عضلة القلب نتيجة إصابته بهبوط ليس مزمنا، كما كان معتقداً وهو مايفتح الباب لتطوير المزيد من النظم العلاجية لضمان الشفاء الكامل لحلات هبوط القلب.
وتنجم الإصابة بهبوط في القلب عند تعرض عضلته إلى الضعف للحد الذي تخفق معه في التقلص لضخ الكميات اللازمة من الدم إلى أجهزة الجسم المختلفة وهو ماقد ينجم عنه الإصابة بالأزمات القلبية في بعض الأحيان في الوقت الذي يعاني فيه مايقرب من 750 ألف بريطاني من هذة الحالة المرضية، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
يأتي ذلك في الوقت الذي حذر فيه الباحثون من أن حالات هبوط القلب الحادة قد تؤدى إلى الوفاة في غضون عام أو الأسوأ من ذلك هو زيادة مخاطر الإصابة بالسرطان.[/JUSTIFY]
محيط