وبفضل تكنولوجيا العصر المتطورة استطاعت الرحلات الاستكشافية على مدار السنوات الماضية دراسة السفينة القابعة على عمق 4 كيلومترات في قاع وكشفت لنا هذه الصور التي تعرض لأول مرة:
أما اللون البرتقالي على المحركين فهو بكتيريا دقيقة اسمها هالوموناس تايتانيكاي وهي بكتيريا تأكل الحديد!
تخيلوا أن كل هذه السفينة العملاقة التي كانت فخراً لإنجازات الإنسان ستنتهي تماماً بواسطة عدو من الصغر لدرجة أننا لا نستطيع رؤيته بالعين المجردة!!
وهذه صورة لمراوح المحركات حين صنعت السفينة:
عالم الابداع