هاتف رئيس حزب الأمة القومي الإمام الصادق المهدي صباح أمس أسرة المعتقل البروفيسور محمد زين العابدين مستفسراً عن أحواله وطالب بإطلاق سراحه فوراً أو تقديمه لمحاكمة عادلة والسماح لأسرته بزيارته ومراعاة حالته الصحية وأكد المهدي أن حرية التعبير والرأي مكفولة بنص القانون ويجب أن لا يعاقب عليها.