وكشف محمد عمر الانصاري في تصريح لـ(smc) عن ضغوط مارسها أبناء أبيي من دينكا نقوك على الرئيس سلفاكير للتفاوض عن النفط مقابل ضم أبيي للجنوب، مشيراً إلى أن الدولة الوليدة تعاني من خلافات داخلية الأمر الذي يترتب عليه انعدام الخطط والإستراتيجيات لتكوين البنى التحتية لها .
واكد استقرار الأوضاع الأمنية بالمنطقة عقب القرار الذي أصدرته القوات الأثيوبية بمنع قبائل الدينكا والمسيرية من العبور شمال أو جنوب بحر العرب إلا عبر مرافقة كتائب القوات لهم.