أما موقع غوغل فقرر وضع رابط دعائي على صفحته الأولى لهذه الحركة الاحتجاجية ولتفسير القوانين قيد البحث.
واعتبر مستعملو المواقع الإلكترونية أن هذه القوانين ستؤثر سلبا على حرية استعمال مواقع مثل غوغل وتويتر وفيسبوك, كما أنها تحد من حرية التعبير وفق كثيرين.
وفي مارس/آذار 2009 كان في ويكيبيديا 15 مليون مقالة تقريبا, مكتوبة بما يقارب 270 لغة. وفي 17 أغسطس/آب 2009 وصلت موسوعة الويكيبيديا الإنجليزية إلى المقالة رقم ثلاثة ملايين.
ونتيجة لطبيعة ويكيبيديا التي تسمح لأي مستخدم بتعديل مقالاتها، شكك النقاد والمحللون بها وتساءلوا عن مدى مصداقيتها ودقتها, حيث إنه بإمكان أي مستخدم أن يجري تعديلات على محتويات الموسوعة مما يزيد احتمال أن يضيف مجهولون أو مستخدمو الموسوعة المسجلون معلومات خاطئة أو غير مؤكدة.
المصدر:الجزيرة
[/JUSTIFY]