وأكد عمر أن الظروف القادمة مواتية لإحداث تحول نوعي في مستوي الفكر السياسي للتعاطي مع متغيرات الواقع المحيط بالبلاد، والذي أحدثته ثورة “الربيع العربي” في المنطقة.
وقال إن تغيير السلوك الحزبي علي نحو التخلص من الوهم والحديث عن الذكريات والإنجاز الشخصي هي من أبرز مقومات الإصلاح السياسي والعمل الحزبي الذي ينشده أهل السودان ، موضحا أن هذه العملية تعتمد علي النخب السياسية التي تتصدي لهذه المسئولية.
[/JUSTIFY]شبكة محيط