حاج ماجد كان أكثر قيادات الوطني رفضاً لمشاركة الإتحادي والأمة في السلطة. مصادر قريبة من الرجل قالت إنه برر ذلك ؛ وكأن الوطني في حاجة لشرعية جديدة، معتبراً الانتخابات الماضية منحت حزبه مشروعية سياسية وقانونية من الشعب. قضايا أخرى أثارها سوار قالت المصادر إنها أغضبت الكبار..!
صحيفة السوداني