وأوضح مصدر مقرب من الحركة لـ(smc) أن هذه الإشتبكات والانقسامات أدت إلى ظهور عدد من التيارات المختلفة داخلها بعد أن تم ترشيح علي كاربينو قائداً عاماً لفترة مؤقتة ولحين انعقاد المؤتمر العام المزمع قيامه بمدينة جوبا الأيام القادمة، مشيراً إلى أن هنالك تياراً آخر يساند دكتور جبريل إبراهيم لتولي القيادة خلفاً لشقيقه خليل الذي قتل.
وأبان أن مجموعة علي كاربينو هددت بالانسلاخ نهائياً عن العدل والمساواة وتنوي تكوين جناحاً آخر وفق أهداف وتوجهات مختلفة في حال عدم تنصيب علي كاربينو رئيساً للحركة.