وذهبت المخيلة الشعبية في القرية لتفسير هذه الظاهرة باتهام (الجن) بتدبيرها. ولجأت بعض الأسر التي تعرض أبناؤها لعمى مفاجئ لعلاجهم بالرقية الشرعية فيما فضلت أخرى العلاج في مستشفيات للعيون بالخرطوم، و أدخلت هذه الحالات الرعب في نفوس كثير من الأسر خوف ظهور حالات أخرى بين المواطنين.
ودعا مواطنون السلطات المختصة والجهات ذات الصلة بولاية الجزيرة لدراسة هذه الظاهرة لمعرفة مسبباتها والمساهمة في علاج المصابين.[/JUSTIFY]
صحيفة حكايات