*بالنسبة للزواج في السودان بالتحديد وليس غيره لقد دخل السودان مرحلة العولمة وبالواضح نحن الآن في جيل أبطال الديجتال.
*وأعتقد أنني في بعض ردودي تحدثت لك عن المرأة السودانية والتي أصبحت أسيرة المسلسلات التركية، وأسيرة مهند وشعره الأشقر، وما أن يأتي الليل حتى تبدأ بالتفكير والمقارنة بين زوجها الذي تستلقي قربه وبين مهند التركي.
*هذا نموذج بسيط عن الاستقرار الزوجي في ظل العولمة، وهناك الكثير من أمثال روتانا سينما التى تبث أفلاماً مثل أريد خلعاً وعايز حقي وخيانة مشروعة والشقة من حق الزوجة.
*تلك الأمثلة التي تتخذها شريكات حياتنا وزوجات المستقبل بالسودان امثلة تحتذي بها.
*إذن السعادة الزوجية حالياً ولكي يجدها الزوج يجب أن يكون إنساناً رقمياً ومواكباً وبحضر سينما ويستطيع أن يتحدث عن فنانات العرب ويا حبذا لو كان حافظ أغنية “بحبك يا حمار”.
*ولماذا الفتاة يكون لها أكثر من حبيب.
ولماذا يكون هناك علاقات عاطفية لنساء متزوجات، تكون متزوجة وما زالت على اتصال بحبيبها السابق.. نعم متواجدون وبكثرة.
*هذا ما أرسله لي قارئي المتابع وهذه القضايا سنطرحها واحدة واحدة وسنناقشها لنعرف منطقة الخلل.
إعترافات – صحيفة الأسطورة 8/7/2010
hager.100@hotmail.com