ونوه المهدي إلى ضرورة إيجاد حل عاجل وعادل لأزمة دارفور تشارك فيه كل مكونات المجتمع الدارفوري، لافتا إلى اتصالات تمت بينه وزعيم حركة التحرير والعدالة التجاني سيسي بغية تطوير وثيقة الدوحة لتضم الحركات الرافضة لها وأنهما اتفقا على مواصلة اتصالاتهما لتحقيق ذلك. وقال المهدي إن على السودان أن يقوم بدور طليعي تجاه التطورات التي تشهدها منطقة القرن الأفريقي وشرق أفريقيا وأضاف أن المنطقة كلها في حالة مخاض ينتج وضعا جديدا وأن سياسات البلاد لا بد أن تتماشى مع ذلك مشددا على التوافق على الأجندة الوطنية التي طرحها حزبه لحلحلة أزمات البلاد. الأهرام اليوم
مقالات ذات صلة
-
-
-
-
-
-
-
-
