وقال مدير الادارة العامة للتخطيط والمتابعة بلال يوسف المبارك لـالمركز السوداني للخدمات الصحافية ،ان المصانع بدأت في استلام حصصها من الفيرنس ، وانهم يتوقعون عودة المصانع لكامل طاقتها الامر الذي يؤدي لانسياب الاسمنت للاسواق المحلية باكثر من حجم الطلب وبالتالي لانخفاض الاسعار التي شهدت ارتفاعا بلغ 600 جنيه للطن. [/JUSTIFY]
الصحافة